حبه ملئ العالم

لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة 829894
ادارة المنتدي لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

حبه ملئ العالم

لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة 829894
ادارة المنتدي لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة 103798

حبه ملئ العالم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
حبه ملئ العالم

منتدى إسلامي ،تجد فيه كل المعلومات والمعارف لي تسلك طريق الهدئ

«®️°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®️»بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذى هدنا لهذا ومكنا لنهتدى لولا ان هدنا الله -- اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطا نك ، اللهم يا حنان يا منان يا وسع الغفران اعغفر له ( او لها ) ارحمه وعافه واعف عنه وا كرم نزله وواسع مد خله ، واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطا يا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس، اللهم ابدله دار خيرا من داره واهلا خيرا من اهله وزوجه خيرا من زوجا وادخله الجنة اعذه من القبر ومن عذاب، النار اللهم عا مله بما انت اهله ولا تعا مله بماهوا هله اللهم اجزه عن الاحسان احسانا وعن الاسا ءة عفوا ، وغفران اللهم ان كان محسنا فزد فى حسناته وان كان مسيئا فتجاوز عن سيئاته يارب العا لمين - اللهم انسه، فى وحدته وانسه فى غربته - اللهم انزله منازل الصديقين والشهداء والصا لحين وحسن اولئك رفيقا -- اللهم اجعل، قبره روضه من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النا ر -- اللهم افسح له فى قبره مد بصره وافرش قبره من فرش الجنة اللهم اعذه من عذاب القبر وجاف الارض عن جنبيه -- اللهم انقله من مواطن الدود وضيق اللحود الى جنات الخلود فى سدر مخضود وطلح منضود وظل ممدود وماء مسكوب وفا كهة كثيرة لامقطوعة ولا ممنوعه وفرش مرفوعة --- اللهم احشره فى زمرة المقربين وبشره بروح وريحان وجنة نعيم -- اللهم احشره مع اصحاب اليمين واجعل تحيته سلام لك من اصحاب اليمين -- اللهم بشره بقولك ( كلوا وشربوا هنيئا بما اسلفتم فى الايام الخالية اللهم ارزقه بكل حرف من القران حلاوة -- وبكل كلمة كرامة وبكل اية سعادة وبكل سورة سلامة وبكل جزء جزاءه اللهم يمن كتا به ويسر حسابه وثقل با لحسنات ميزانه --- وثبت على الصراط اقدامه واسكنه فى اعلى الجنات فى جوار نبيك ومصطفاك محمد صلى الله عليه وسلم -- اللهم امنه من فزع يوم القيا مة ومن هول يوم القيا مة واجعل نفسه امنة مطمنئه ولقنه حجته --- اللهم اسكنه فسيح الجنان واغفر له يارحمن اللهم اغفر وارجم وتجاوز عما تعلم فانك انت الله الاعز الاكرم


2 مشترك

    لا يوجد مجال للمقارنة قصة رائعة

    تصويت

    أيش رايكم بالقصة ؟.؟؟

    [ 1 ]
    لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة Bar_right50%لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة Bar_left [50%] 
    [ 0 ]
    لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة Bar_right0%لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة Bar_left [0%] 
    [ 0 ]
    لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة Bar_right0%لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة Bar_left [0%] 
    [ 1 ]
    لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة Bar_right50%لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة Bar_left [50%] 

    مجموع عدد الأصوات: 2
    عاصفة الأفكار
    عاصفة الأفكار
    الشرف


    عدد المساهمات : 67
    نقاط : 135
    السٌّمعَة : 5
    تاريخ التسجيل : 14/05/2009

    لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة Empty لا يوجد مجال للمقارنة قصة رائعة

    مُساهمة من طرف عاصفة الأفكار الخميس مايو 14, 2009 2:17 am

    ‏منذ عرفت معنى الحياة، وهي لا تعرف سواه .. هو زوجها وحبيبها، وقبل كل شيء ابن عمها .. كان اختيار أهلها واختيارها كذلك .. وافقت عليه بلا تردّد .. وافقت مع أنّه ما يزال طالباً يأخذ مصروفه من والده .. تزوّجا، ولم ينتظر، طار بها إلى أمريكا بلاد الحرية والأحلام مثلما يظن ليكمل دراسته ..
    هناك… معه تحرّرت ممّا يغطّيها ويحجبها عن الأنظار، لقد عرف هواء الشوارع الطريق إلى وجهها، وصار يداعب خصلات شعرها!! هو لم يمنعها… بل لماذا يمنعها؟! هو لا يرضى أن يقال عنه رجعي في بلد متقدم ..
    أنجبت أحمد طفلها الأول، لقد قلب موازين حياتهم، إنّه فرحتهما الأولى، أصبح يأخذ كل وقتها .. لم تعد تشعر بالملل حين ينشغل عنها أبو أحمد بدراسته ..
    تغيّرت أمورها أكثر حين تعرّفت على أم عمر .. كانت امرأة متحجبة ذات خلق ودين .. أيام الغربة جمعتهما، همومهما الصغيرة مشتركة، الزوج والطفل، فأم عمر كان لها طفل واحد .. اطمأن أبو أحمد لتلك العلاقة التي بدأت تنمو بين زوجته وزوجة صديقه الحميم .. أصبحتا تخرجان للتسوق معاً .. كانت أم أحمد في البداية لا تهتم بما ترتديه حين خروجها، بدأت تلاحظ مدى اهتمام أم عمر بحجابها، تعاملها مع الباعة كان في حدود ضيقة .. جعلها ذلك تزداد احتراماً لها، أحست باختلاف بينهما، بدأت تنظر لأم عمر بعين أخرى.
    ** ** ** ** **
    - هيّا يا أم أحمد، لقد تأخرنا..
    صاحت من غرفتها…
    - لحظات وأنتهي..
    أخيراً ظهرت أم أحمد، هي الآن مستعدة للذهاب لتناول العشاء، نظر إليها أبو أحمد مليّاً…
    - لماذا تنظر إليّ هكذا؟! وكأنك تراني للمرة الأولى!.
    - متأكدة أنّك أم أحمد.
    - لا أم سلطان!!!!!!.
    ضحك قائلاً…
    - ما هذه الموضة الجديدة؟!.
    - موضة!!! إنه حجابي وليس موضة..
    - هل قالت لكِ أم عمر شيء؟! هل انتقدت ملابسك… مظهرك؟!
    - لا… لم يحدث من هذا شيء، بالعكس لم أصادف يوماً من هي في أدبها الجم وأخلاقها العالية..
    ردّ مستغرباً…
    - ما الحكاية إذن؟! (ثم أكمل) عموماً لن أغضب إن خلعتِه ..
    لم يكد ينتهي من آخر كلمة حتى سقطت دموعها، تورّدت وجنتاها، واحمرّت أرنبة أنفها، هي المرة الأولى التي يرى دموعها منذ تزوّجا .. حاول تدارك الموقف، قال لها:
    - عزيزتي… لماذا البكاء؟! هل أزعجتك؟! ضايقتك بكلماتي؟!.
    هزّت رأسها نافية…
    - إذن لماذا هذه الدموع؟!
    لأول مرة يحس أبو أحمد أن زوجته مريم صغيرة، فهي لم تتجاوز الـ18 من عمرها، قطع تفكيره بكاء أحمد، مسحت مريم دموعها وأمسكت بابنها محاولةً تهدئته .. بعد هدوء أحمد،
    قال لها:
    - هل أستطيع الآن أن أعرف سبب دموعك تلك؟!
    لم ترفع وجهها، قالت له بهدوء…
    - إنّه عدم غضبك ..
    استغرب منها…
    - سبحان الله! تبكين لعدم غضبي!.
    مرّت لحظة صمت ثم أكمل مازحاً محاولاً تلطيف الجو…
    - ماذا كنتِ ستفعلين إن غضبت؟!
    لم ترد عليه…
    - مريم صارحيني… ما بكِ؟!
    - كل ما في الأمر أنّي انتبهت فجأة إلى شيء كنت غافلة عنه منذ أتينا إلى هنا ..
    - غافلة!! غافلة عن ماذا؟! مريم أنتِ لم تهمليني كي تقولي هذا الكلام .. لم أشعر منكِ تقصيراً .. أنتِ تقومين بواجباتك المنزلية على خير ما يرام..
    - عزيزي… لم أقصد هذا.
    - إذن ماذا تعنين؟! أريد أن أفهم.
    - علي هل جلبنا معنا مصحف؟!
    أجاب متردداً…
    - على ما أعتقد نعم.
    - أين هو؟!
    - لا أذكر… ربّما في الدولاب أو المكتب… أو الحقيبة…
    ظلاّ ساعةً كاملة يبحثان عنه في الشقة حتى عثر عليه علي.
    - ها هو… لقد وجدته.
    حين اقترب منه ليلمسه… صاحت به:
    - لحظة لا تلمسه.
    - لماذا؟!
    - هل أنت على وضوء؟!
    حين سمع سؤالها أبعد يده عنه… أمّا هي فأمسكت به. مسحت ما عليه من غبار قائلة:
    - لا تخف فأنا على وضوء.
    ثم أكملت…
    - منذ وصولنا وأنا أحس أنّي إنسانة أخرى، ليست مريم التي أعرفها. رغم سعادتي معك إلاّ أنّي أحس بفراغ يملأ روحي، حتى بعد قدوم أحمد لم يفارقني ذلك الإحساس .. لكن حين تعرفت على أم عمر عرفت سر الفراغ أو الخواء الروحي الذي كان يتملّكني دائماً .. إنّه البعد عن الله…
    كان يتأملها وهو غير مصدق أن هذه التي تتحدث زوجته، استوقفته كلماتها، وأنصت لها…
    - علي منذ قدومنا لم نعد نهتم بالصلاة، القرآن هجرناه، عباءتي خلعتها، وشيلتي نسيتها منذ حطّت قدماي المطار.. كانت تلك الأمور شيء عادي بالنسبة لي ولك، وهي لم تكن كذلك يوماً .. مرّة صحبتني أم عمر إلى إحدى الأخوات الأمريكيات المسلمات .. لا تعرف يا علي كم أحسست بالخجل أمامها! الفرق شاسع بيننا ولا مجال أمامنا للمقارنة ..
    نظر إليها علي، لكن هذه المرة اختلفت نظرته لها… وقف، سألته مريم…
    - إلى أين؟!
    - سأتوضأ لأصلي، عسى الله أن يغفر لي السنوات التي فرّطتها في غربتي ..
    سقطت دمعة حارة بلّلت حجابها الجديد، وهي تردّد…
    - الحمد لله… الحمد لله…
    ** ** ** ** **
    ربِّ اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء .. ربِّ لا تزغ قلبي بعد إذ هديتني وهب لي من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب .. لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة 837923
    دجى الليل
    دجى الليل
    Admin


    عدد المساهمات : 169
    نقاط : 464
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009

    لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة Empty رد: لا يوجد مجال للمقارنة قصة رائعة

    مُساهمة من طرف دجى الليل الخميس مايو 14, 2009 4:37 am

    مشكوووووووووووووووووووره فديتج على هل الموضوع بصراحه نورتي المنتدى بوجودج يالعاصفة الأفكار
    عاصفة الأفكار
    عاصفة الأفكار
    الشرف


    عدد المساهمات : 67
    نقاط : 135
    السٌّمعَة : 5
    تاريخ التسجيل : 14/05/2009

    لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة Empty رد: لا يوجد مجال للمقارنة قصة رائعة

    مُساهمة من طرف عاصفة الأفكار الخميس مايو 14, 2009 5:07 am

    أنت الي منورة يا دجى الليل .. تسلمي يا الغالية لا يوجد مجال للمقارنة   قصة رائعة 113666

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 7:16 pm